هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 &&&~~ الاعجاز العلمى فى القرآن والسنه ~5~ ( علوم الأرض والبحار ) ~~&&&

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمد عبد العزيز
مشرف
مشرف
محمد عبد العزيز


عدد الرسائل : 63
العمر : 33
الاوسمة : &&&~~ الاعجاز العلمى فى القرآن والسنه ~5~ ( علوم الأرض والبحار ) ~~&&& W4
الاعلام : &&&~~ الاعجاز العلمى فى القرآن والسنه ~5~ ( علوم الأرض والبحار ) ~~&&& Ghana10
تاريخ التسجيل : 06/03/2008

&&&~~ الاعجاز العلمى فى القرآن والسنه ~5~ ( علوم الأرض والبحار ) ~~&&& Empty
مُساهمةموضوع: &&&~~ الاعجاز العلمى فى القرآن والسنه ~5~ ( علوم الأرض والبحار ) ~~&&&   &&&~~ الاعجاز العلمى فى القرآن والسنه ~5~ ( علوم الأرض والبحار ) ~~&&& Icon_minitimeالسبت أبريل 05, 2008 2:03 am


بسم الله الرحمن الرحيم
***************
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على من بعثه الله رحمة للعالمين، وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين وبعد:
يقول الله سبحانه وتعالى { سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ } صدق الله العظيم (53) سورة فصلت
أحبابى فى الله سأبدأ بعون الله وتوفيقه فى نقل الأبحاث العلميه للهيئه العالميه للأعجاز العلمى للقرآن والسنه وقد أرسلت الى السيد المحترم الفاضل فضيلة الأمين العام للهيئه رسالة لأخذ موافقة معاليه على نقل بعض الأبحاث فى الأعجاز العلمى فى القرآن والسنه مع كتابة اسم الباحث ورابط الموقع وقد تفضل معاليه بالآتى
( نعم نرحب بهذا العمل ونسأل الله أن يجزيكم خيرا ) وفى المرفقات صورة رد معاليه على رسالتى ولو تفضلوا حضرات الساده الاداريين القائمين على هذا المنتدى الاسلامى بوضع الصوره للموضوع وأدعو الله العزيز الحكيم أن يتقبل منى ومنكم هذا العمل وأن ينفعنا به فى الدنيا والآخره ( آمين )
وهذا هوموقع الهيئه العالميه للاعجاز العلمى فى القرآن والسنه
[ معذرة ... يمكن للأعضاء فقط أن يشاهدوا الروابط ]
*****************************
بسم الله الرحمن الرحيم
***********
الإعجاز العلمي في علوم الأرض والجبال

البحث الباحث اطلاع
وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ د. زغلول النجار

{..... وَتَرَى الْأَرْضَ هَامِدَةً فَإِذَا أَنزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاء اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنبَتَتْ مِن كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ} (5) سورة الحـج
د. زغلول النجار

الأرض دائمة الحركة ودلالة ذلك في القرآن الكريم د. سيد عمارة

زلزال المحيط الهندي 2004 (رؤية إيمانية) د.حسني حمدان الدسوقي حمامة

نقص الأرض من أطرافها د. زغلول النجار

والأرض بعد ذلك دحاها د. زغلول النجار

إشارات قرآنية في علوم الأرض د. زغلول النجار

والجبال أوتادا د. حسن باحفظ الله

الزلزال والبراكين.. رؤية إيمانية د. أحمد حسنين حشاد

وَالْأَرْضِ ذَاتِ الصَّدْعِ ?الطارق:12?
د. ‏زغـلول النجـار

غُلِبَتِ الرُّومُ . فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ.
د. ‏زغـلول النجـار
*******************************
بسم الله الرحمن الرحيم
************
-1-

(... وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ ... )
(الحديد: من الآية25)
د. زغلول النجار
سورة الحديد سورة مدنية ‏,‏ وهي السورة الوحيدة من سور القرآن الكريم التي تحمل أسم عنصر من العناصر المعروفة لنا والتي يبلغ عددها مائة وخمسة عناصر‏;‏ ويعجب القارئ للقرآن لاختيار هذا العنصر بالذات اسما لهذه السورة التي تدور حول قضية إنزاله من السماء‏ ,‏ وبأسه الشديد‏ ,‏ ومنافعه للناس ‏.....!!‏
وتبدأ السورة الكريمة بتأكيد أن كل مافي السماوات والأرض خاضع بالعبودية لله‏ ,‏ مسبح بحمده‏ ,‏ منزه له عن كل وصف لا يليق بجلاله ‏,‏ لأنه‏ (تعالي)‏ هو العزيز الحكيم‏ ,‏ الذي له ملك السماوات والأرض‏ ,‏ الذي يحيي ويميت وهو علي كل شيء قدير‏;‏ وتواصل الآيات مزيدا من صفات هذا الخالق العظيم فهو الأول بلا بداية‏ ,‏ والآخر بلا نهاية‏ ,‏ والظاهر فليس فوقه شيء‏ ,‏ والباطن فليس دونه شيء‏ ,‏ وهو العليم بكل شيء ‏,‏ فلا تخفي عليه خافية في الأرض ولا في السماء‏;‏ وأنه‏ (تعالي)‏ خلق السماوات والأرض في ستة أيام ثم استوي علي العرش استواء يليق بجلاله ‏,‏ وأنه‏(‏سبحانه‏)‏ يعلم مايلج في الأرض‏ ,‏ ومايخرج منها ‏,‏ وماينزل من السماء ‏,‏ ومايعرج فيها‏ ,‏ وأنه مع جميع خلقه أينما كانوا ‏,‏ وفي أي زمان كانوا ‏,‏ فلا الزمان ولا المكان يقف عائقا أمام قدرة الله‏,‏ وهو ‏(‏تعالي‏)‏ مطلع علي جميع خلقه‏ ,‏ بصير بما يعملون‏ ,‏ وهو الذي له ملك السماوات والأرض ‏,‏ الذي إليه ترجع الأمور‏ ,‏ وأن من الدلائل علي طلاقة قدرته أنه ‏(تعالي)‏ يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل‏ ,‏ وهو‏ (‏ سبحانه ‏)‏ عليم بذات الصدور‏,‏ فالكون كله خاضع لإرادته‏(‏ تعالي‏)‏ فهو خالقه ومبدعه‏,‏ والمتصرف فيه بما يشاء‏,‏ وهذه الصفات العليا من خصائص الإله الواحد الأحد‏,‏ الفرد الصمد‏,‏ الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد‏,‏ فلا شريك له في ملكه‏,‏ ولا منازع له في سلطانه‏,‏ فهو رب كل شيء ومليكه‏,‏ بغير شريك ولا شبيه ولا منازع‏,‏ المسيطر سيطرة مطلقة علي الوجود كله بكل مافيه‏,‏ ومن فيه‏,‏ فكل شيء بيديه‏,‏ وكل شيء راجع إليه‏,‏ لايخفي شيء عن علمه‏,‏ ولا يخرج شيء عن أمره‏,‏ يعلم خائنة الأعين وماتخفي الصدور‏ ...!!‏
ثم تتحرك الآيات بعد ذلك في إيقاع رقيق يخاطب جماعة المؤمنين‏,‏ وتدعوهم إلي تجسيد إيمانهم بالله ورسوله في بذل الأموال والمهج والأرواح دفاعا عن هذا الدين‏,‏ وإلي الإنفاق مما جعلوا مستخلفين فيه حتي ينالوا الأجر الكبير من رب العالمين‏,‏ فالذي يفعل ذلك كأنما يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له أضعافا كثيرة وله أجر كريم‏,‏ وبالإضافة إلي عمومية الدعوة إلي تلك الحقيقة‏,‏ فهي تذكرة دائمة لجماعة المؤمنين بما بذله السابقون من المهاجرين والأنصار في سبيل الله‏,‏ حتي يتأسوا بهم في التجرد الكامل‏,‏ والاخلاص الصادق لدين الله‏,‏ والبذل والتضحية بالأموال والأنفس من أجل إعلاء كلمة الله في الأرض فلا تشدهم الحياة الدنيا عن الجهاد في سبيل الله مهما تكن المغريات‏,‏ ومهما تكن العوائق‏.....!!‏
وبعد ذلك تعرض الآيات لحال كل من المؤمنين والمؤمنات في جانب‏,‏ والمنافقين والمنافقات في جانب آخر يوم العرض الأكبر‏,‏ وشتان مابين الحالين‏.‏
وتتساءل الآيات عن إمكان أن يكون الوقت قد حان لكي تخشع قلوب المؤمنين لذكر الله‏,‏ وما أنزل من الحق علي خاتم أنبيائه ورسله حتي لايكونوا كالذين أوتوا الكتاب من قبل فطال عليهم الأمد فقست قلوبهم وكثير منهم فاسقون‏.‏
وتؤكد الآيات بعد ذلك مرحلية الحياة الدنيا‏,‏ وأنها ليست إلا متاع الغرور‏,‏ فلايجوز لعاقل أن ينخدع بها‏,‏ ويفني عمره في خدمتها‏,‏ لاهيا عن الأخرة وهي دار القرار‏,‏ ولذلك تنادي الآيات بالمسارعة إلي طلب المغفرة من الله‏,‏ وإلي العمل المخلص الدءوب من أجل الفوز بالجنة التي عرضها كعرض السماء والأرض أعدت للذين آمنوا بالله ورسله‏;‏ وتضيف الآيات أن كل خطب جلل نزل بالأرض أو بالأنفس مدون في كتاب الله من قبل وقوعه‏,‏ وأن ذلك علي الله يسير‏,‏ كي ترضي كل نفسي مؤمنة بقدر الله ـ خيره وشره ـ وتؤمن أن فيه الخير كل الخير‏,‏ فلاتبطر عند مسرة‏,‏ لأن الله تعالي لايحب كل مختال فخور‏,‏ ولاتجزع عند مضرة لإيمانها بأن ذلك قدر مقسوم‏,‏ وأجل محتوم‏,‏ وأنه لاملجأ ولامنجي من الله إلا إليه‏....!!‏
وتنعي الآيات علي الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل‏,‏ لأن الله تعالي كريم يحب كل كريم‏,‏ ومن يتول عن منهج الله فإن الله هو الغني الحميد‏.‏
وبعد هذه المقدمة الطويلة يأتي قلب السورة وسر تسميتها في الآية التي يقول فيها ربنا‏(‏ تبارك وتعالي‏):‏
‏(‏لقد أرسلنا رسلنا بالبينات وأنزلنا معهم الكتاب والميزان ليقوم الناس بالقسط وأنزلنا الحديد فيه بأس شديد ومنافع للناس وليعلم الله من ينصره ورسله بالغيب إن الله قوي عزيز‏ )‏
ثم تأتي الآيات الأربع الأخيرة في السورة لتعرض خط سير رسالة الهداية الربانية‏,‏ وتاريخ هذا الدين ـ دين الإسلام الذي علمه ربنا‏(‏ تبارك وتعالي‏)‏ لأبينا آدم عليه السلام‏,‏ وأنزله علي فترة من الرسل من لدن نبي الله نوح‏(‏ عليه السلام‏)‏ إلي خاتم الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد بن عبدالله‏(‏ عليه وعليهم أجمعين أفضل الصلاة وأزكي التسليم‏),‏ والذي لايرتضي ربنا‏(‏ تبارك وتعالي‏)‏ من عباده دينا سواه بعد أن أكمله‏,‏ وأتمه‏,‏ وحفظه في بعثة هذا النبي الخاتم والرسول الخاتم‏(‏ صلي الله وسلم وبارك عليه‏,‏ وعلي آله وصحبه أجمعين‏),‏ وأشارت الآيات إلي حال بعض من أهل الكتاب ومنهم أتباع نبي الله عيسي‏(‏ عليه السلام‏),‏ واختتمت السورة بالدعوة إلي الإيمان بالنبي الخاتم والرسول الخاتم‏,‏ ففي ذلك دخول في رحمة الله‏,‏ وفي نوره ومغفرته‏,‏ وهو سبحانه صاحب الفضل العظيم‏,‏ والمنن العديدة التي يمن بها علي من يشاء من عباده‏.‏
والآية الكريمة التي نحن بصددها تؤكد أن الحديد قد أنزل إنزالا كما أنزلت جميع صور الوحي السماوي‏,‏ وأنه يمتاز ببأسه الشديد‏,‏ وبمنافعه العديدة للناس‏,‏ وهو من الأمور التي لم يصل العلم الإنساني إلي إدراكها إلا في أواخر الخمسينيات من القرن العشرين‏.‏
وهنا يبرز التساؤل‏:‏ كيف أنزل الحديد؟ وماهو وجه المقارنة بين إنزال وحي السماء وإنزال الحديد؟ ماهو بأسه الشديد؟ وماهي منافعه للناس؟ وقبل الإجابة علي تلك الأسئلة لابد من استعراض سريع للدلالات اللغوية لبعض ألفاظ الآية الكريمة‏,‏ وكذلك للمواضع التي ورد فيها ذكر‏(‏ الحديد‏ )‏ في كتاب الله ‏(‏ تعالي‏ ) .‏
الدلالات اللغوية لبعض ألفاظ الآية الكريمة :
‏(‏النزول‏)‏ في الأصل هو هبوط من علو‏,‏ يقال في اللغة‏ : (‏ نزل‏ ) , (‏ ينزل ‏) (‏ نزولا‏ ) ,‏ و‏(‏منزلا‏)‏ بمعني حل‏,‏ يحل‏,‏ حلولا‏;‏ والمنزل بفتح الميم والزاي هو‏(‏ النزول‏)‏ وهو الحلول‏ و‏(‏نزل‏)‏ عن دابته بمعني هبط من عليها‏ ‏ و‏(‏نزل‏)‏ في مكان كذا أي حط رحله فيه‏,‏ و‏(‏النزيل‏)‏ هو الضيف‏.‏
ويقال‏‏ أنزله‏)‏ غيره بمعني أضافه أو هبط به‏;‏ و‏(‏استنزله‏)‏ بمعني‏(‏ نزله تنزيلا‏),‏ و‏(‏التنزيل‏)‏ ايضا هو القرآن الكريم‏,‏ وهو‏(‏ الإنزال المفرق‏),‏ وهو الترتيب‏;‏ وعلي ذلك فإن الإنزال أعم من التنزيل‏;‏ و‏(‏التنزل‏)‏ هو‏(‏ النزول في مهلة‏),‏ و‏(‏النزل‏)‏ هو ما يهيأ‏(‏ للنزيل‏)‏ أي مايعد‏(‏ للنازل‏)‏ من المكان‏,‏ والفراش‏,‏ والزاد‏,‏ والجمع‏(‏ انزال‏);‏ وهو أيضا الحظ والريع‏,‏و‏(‏النزل‏)‏ بفتحتين‏,‏ و‏(‏المنزل‏)‏ الدار والمنهل‏(‏ أي المورد الذي ينتهل منه لأن به‏(‏ ماء‏)‏ أو هو عين ماء ترده الإبل في المراعي‏,‏ وتسمي المنازل التي في المفاوز علي طرق‏(‏ السفار‏);‏ و‏(‏المنزلة‏)‏ مثله‏,‏ أو هي الرتبة أو المرتبة‏;‏ و‏(‏المنزلة‏)‏ لا تجمع ‏.‏
ويقال استنزل فلان‏(‏ بضم التاء وكسر الزاي‏)‏ أي حط عن مرتبته‏,‏ و‏(‏المنزل‏)‏ بضم الميم وفتح الزاي‏(‏ الإنزال‏),‏ نقول‏:رب أنزلني‏(‏ منزلا‏)‏ مباركا‏,‏ وأنت خير‏ (‏ المنزلين‏ ) ;‏ و‏(‏إنزال‏)‏ الله‏(‏ تعالي‏)‏ نعمه ونقمه علي الخلق هو إعطاؤهم إياها‏,‏ وقال المفسرون في قول الحق‏(‏ تبارك وتعالي‏)‏ ولقد رآه نزلة أخري‏)‏ إن‏(‏ نزلة‏)‏ هنا تعني مرة أخري‏.‏
وفي قوله‏(‏ تعالي‏)‏ جنات الفردوس نزلا‏ قال الأخفش‏:‏ هو من‏(‏ نزول‏)‏ الناس بعضهم علي بعض‏,‏ يقال‏:‏ ماوجدنا عندك نزلا‏;‏ و‏(‏النازلة‏):‏ الشديدة من شدائد الدهر تنزل بالناس‏,‏ وجمعها‏(‏ نوازل‏);‏ و‏(‏النزال‏)‏ في الحرب‏(‏ المنازلة‏);‏ و‏(‏النزلة هي الزكمة من الزكام‏,‏ يقال به‏(‏ نزلة‏),‏ وقد نزل بضم النون‏.‏


يارب الموضوع يعجبكم محمد عبد العزيز
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
&&&~~ الاعجاز العلمى فى القرآن والسنه ~5~ ( علوم الأرض والبحار ) ~~&&&
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الشعر والشعراء :: ماتركس القصص والروايات-
انتقل الى: